نيرة المهدي
New Member
أعراض استسقاء دماغي
تختلف الأغراض باختلاف العمر.
1. أعراض الاستسقاء الدماغي للأطفال الصغار
لدى الأطفال ونظرًا لأن اليافوخ (Fontanelle) الذي يربط بين عظام الجمجمة يكون مفتوحًا فاٍن أكثر العلامات وضوحًا، والتي تُشير للإصابة بمَوَه الرأس، هي تضخم الرأس المفرط.
من الممكن أن يكون اليافوخ مشدودًا وبارزًا، كما قد تكون فروة الرأس (Scalp) رقيقة ولامعة، أو تكون الأوردة في فروة الرأس بارزة ويكون لدى الطفل المصاب ميل لتوجيه العينين إلى الأسفل، كذلك لا بد من ملاحظة ومراقبة وجود أعراض أخرى مثل:
إحدى الإشارات المنتشرة لدى الأطفال الأكبر سنًا هي ارتفاع الضغط داخل الجمجمة (Intracranial) الذي يتسم بظهور أعراض، مثل:
هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى موه الرأس:
1. أسباب ظاهرة موه الرأس
من أبرز أسباب موه الرأس:
ينشأ هذا الانسداد بسبب تضّيق أو التهاب، أو نزيف، أو ورم، ويتراكم السائل الدماغي قبل حدوث الانسداد ويُسبب مَوَه الرأس.
سبب وراثي آخر لحصول موَه الرأس هو تشقق العمود الفقري (Spina bifida)، وهو خلل يُصيب عملية التئام الجزء الخلفي من العمود الفقري المصحوب بمتلازمة أرنولد خياري (Arnold chiari syndrome)، في هذه الحالة تتم عرقلة عملية تدفق السائل النخاعي وخروجه من البطين الرابع بسبب هبوط المخيخ باتجاه القناة الفقرية (Spinal canal)، كذلك تكون الإصابة بمتلازمة داندي ووكر (Dandy Walker) مصحوبة هي الأخرى بحالة من موه الرأس.
2. عوامل الخطر
من أبرز العوامل التي تؤدي إلى موه الرأس:
هناك العديد من المضاعفات لاستسقاء الرأس، منها:
يتم التشخيص عن طريق الآتي:
1. الفحص الجسماني
يقوم الطبيب بفحص المريض والاطلاع على الأعراض التي يشكو منها.
2. تصوير الرأس
يتم تصوير الرأس بعدة تقنيات، منها:
علاج استسقاء دماغي
يتك العلاج على النحو الآتي:
1. تصريف السائل من الرأس إلى تجويف البطن
أكثر العلاجات انتشارًا واستخدامًا هو إدخال أنبوب مرن يُدعى تحويلة (Shunt)، يتم بواسطته تصريف السائل من الرأس إلى تجويف البطن.
لا يؤثر أنبوب التحويلة على أنشطة الطفل المعتادة، وهو لا يتضرر بالعادة عند وقوع الطفل أو تعرضه للإصابة.
2. المنظار الداخلي (Endoscopic neostomy) لقاعدة البطين الثالث (ETV)
هناك علاج آخر لأنواع معينة من موَه الرأس الناجم عن انسداد الممر بين البطينات، وهو يعتمد على ثقب قاعدة البطين الثالث لتصريف السائل بواسطة منظار داخلي.
3. مراقبة حالة الطفل الصحية
ينبغي إبلاغ الأقارب بأمر مرض الطفل بحيث يتمكنوا من الاهتمام به هم أيضًا عند غياب الوالدين، قد يحتاج الطفل للمراقبة ومتابعة حالته من المختصين والاستشاريين، غير أن هذا الأمر يتعلق بحالته الصحية.
من هؤلاء المختصين: طبيب العيون، أو المعالج الحركي (physiotherapist).
عند حصول أية تغييرات سريرية يجب التوجه لطلب المساعدة الطبية على الفور.
الوقاية من استسقاء دماغي
يُمكن الوقاية من استسقاء الرأس عن طريق:
تختلف الأغراض باختلاف العمر.
1. أعراض الاستسقاء الدماغي للأطفال الصغار
لدى الأطفال ونظرًا لأن اليافوخ (Fontanelle) الذي يربط بين عظام الجمجمة يكون مفتوحًا فاٍن أكثر العلامات وضوحًا، والتي تُشير للإصابة بمَوَه الرأس، هي تضخم الرأس المفرط.
من الممكن أن يكون اليافوخ مشدودًا وبارزًا، كما قد تكون فروة الرأس (Scalp) رقيقة ولامعة، أو تكون الأوردة في فروة الرأس بارزة ويكون لدى الطفل المصاب ميل لتوجيه العينين إلى الأسفل، كذلك لا بد من ملاحظة ومراقبة وجود أعراض أخرى مثل:
- القيء.
- النعاس.
- عدم الراحة.
- التشنجات.
إحدى الإشارات المنتشرة لدى الأطفال الأكبر سنًا هي ارتفاع الضغط داخل الجمجمة (Intracranial) الذي يتسم بظهور أعراض، مثل:
- الغثيان.
- الصداع.
- القيء.
- عدم وضوح الرؤية أو الرؤية المزدوجة.
- مشاكل في التوازن.
- انعدام التناسق الحركي (Coordination).
- عدم الراحة أو التعب الشديد.
- تغيّرات في الشخصية.
- عدم القدرة على التركيز والتعلم.
هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى موه الرأس:
1. أسباب ظاهرة موه الرأس
من أبرز أسباب موه الرأس:
- سبب خلقي
ينشأ هذا الانسداد بسبب تضّيق أو التهاب، أو نزيف، أو ورم، ويتراكم السائل الدماغي قبل حدوث الانسداد ويُسبب مَوَه الرأس.
سبب وراثي آخر لحصول موَه الرأس هو تشقق العمود الفقري (Spina bifida)، وهو خلل يُصيب عملية التئام الجزء الخلفي من العمود الفقري المصحوب بمتلازمة أرنولد خياري (Arnold chiari syndrome)، في هذه الحالة تتم عرقلة عملية تدفق السائل النخاعي وخروجه من البطين الرابع بسبب هبوط المخيخ باتجاه القناة الفقرية (Spinal canal)، كذلك تكون الإصابة بمتلازمة داندي ووكر (Dandy Walker) مصحوبة هي الأخرى بحالة من موه الرأس.
- سبب مكتسب
2. عوامل الخطر
من أبرز العوامل التي تؤدي إلى موه الرأس:
- نزيف داخل البطينين.
- عدوى في الرحم أثناء الحمل، مثل: الحصبة الألمانية، والزهري.
- التهابات الجهاز العصبي المركزي، مثل: التهاب السحايا الجرثومي، والنكاف.
- إصابة في الرأس أو الدماغ.
هناك العديد من المضاعفات لاستسقاء الرأس، منها:
- إعاقات ذهنية وجسمانية.
- فقدان كبير في الذاكرة.
- تدني مهارات التفكير.
يتم التشخيص عن طريق الآتي:
1. الفحص الجسماني
يقوم الطبيب بفحص المريض والاطلاع على الأعراض التي يشكو منها.
2. تصوير الرأس
يتم تصوير الرأس بعدة تقنيات، منها:
- التصوير بالموجات فوق الصوتية
- التصوير بالرنين المغناطيسي
- التصوير المقطعي المحوسب
علاج استسقاء دماغي
يتك العلاج على النحو الآتي:
1. تصريف السائل من الرأس إلى تجويف البطن
أكثر العلاجات انتشارًا واستخدامًا هو إدخال أنبوب مرن يُدعى تحويلة (Shunt)، يتم بواسطته تصريف السائل من الرأس إلى تجويف البطن.
لا يؤثر أنبوب التحويلة على أنشطة الطفل المعتادة، وهو لا يتضرر بالعادة عند وقوع الطفل أو تعرضه للإصابة.
2. المنظار الداخلي (Endoscopic neostomy) لقاعدة البطين الثالث (ETV)
هناك علاج آخر لأنواع معينة من موَه الرأس الناجم عن انسداد الممر بين البطينات، وهو يعتمد على ثقب قاعدة البطين الثالث لتصريف السائل بواسطة منظار داخلي.
3. مراقبة حالة الطفل الصحية
ينبغي إبلاغ الأقارب بأمر مرض الطفل بحيث يتمكنوا من الاهتمام به هم أيضًا عند غياب الوالدين، قد يحتاج الطفل للمراقبة ومتابعة حالته من المختصين والاستشاريين، غير أن هذا الأمر يتعلق بحالته الصحية.
من هؤلاء المختصين: طبيب العيون، أو المعالج الحركي (physiotherapist).
عند حصول أية تغييرات سريرية يجب التوجه لطلب المساعدة الطبية على الفور.
الوقاية من استسقاء دماغي
يُمكن الوقاية من استسقاء الرأس عن طريق:
- مراجعة الطبيب المكثفة في مرحلة الحمل.
- تلقي المطاعيم اللازمة في مواعيدها.
- تفادي التعرض لإصابات الرأس.