المالكي يستجير بالاله السيستاني لاسكات الشعب العراقي
عندما يكون الانسان قادرا على التمييز بين الصح والخطأ فانه دائما ما يكون اقرب الى اتباع النهج او الطريق الصحيح لكي ينجو بنفسه من الوقوع بالشبهات والاخطاء المتكررة ويتبع ذلك الطريق الذي اختاره وفق ادراكات عقله وتفكيره والسير نحو الارتقاء الى تحصين نفسه من الوقوع في الشبهات وهذا بشكل عام لكل من يمتلك العقل والتفكير الصحيح والمنهج القويم في حياته العمليه
وبعد هذه المقدمة البسيطة اود ان اشير الى ان كثير ممن يملك العقل البشري يحاول ان يجمد عقله وفكره ويكون تابع لمن يسير له اعماله ومنهج حياته
ومهما كانت تلك النتائج صحيحه او خاطئه وهنا ينقدح سؤال في الذهن اذا كان جل او اكثر العراقيين يمتلكون العقل ويميزون بين الصح والخطأ فلماذا والحال هذه وصلت الامور الى هذا الحد من التدهور في شتى المجالات
هل انهم يتبعون الخطأ مع علمهم المسبق به وهذا ينافي التفكير الصحيح للعقل
فاية عقول يفكرون بها واية نتائج لافكارهم يتبعونها وهل ان الناس على دين ملوكهم حتى لو كانوا يعبدون الاصنام
والظاهر انه هناك مؤشرات موجودة في الوسط العراقي تؤيد هذا الكلام فنرى المالكي وفي كل ماحصل ويحصل في العراق من ازمات مفتعله من الساسة العراقيين نراه يستجير بمن يعتقد انه هو المخلص والمنقذ والملجأ الامن له ولحكومته ففي كل مرة يقدم القرابين تلو القرابين من الشعب وخيراته الى الاله المنقذ والمخلص وصمام الامان له وهو الاله السيستاني استغفر الله ربي العظيم واتوب اليه من اجل ان يسكت هذا الشعب اما بفتوى او انه لايصرح بشيء والكثير ممن يملكون العقول البهيمية من الناس التي لاتميز بين الضار والنافع فهم على دين ملوكهم عباد الاصنام
وان كثير من الشعب ومع شديد الاسف قد حجم عقله وترك نفسه تسير في بحر من الظلمات والشبهات فاصبحو على دين ملوكهم يعبدون السيستاني من دون الله استغفر الله ربي واتوب اليه ففي كل موقف يكون الشعب هو الضحيه وهو من يدفع الثمن من كرامته وعروبته و ماله وعرضه وكل هذا بمباركة الاله السيستاني الى العابد المطيع نوري المالكي وحكومته الخانعين القابعين تحت ذل العبودية المقيته من اجل فتات الدنيا ومناصبها الزائله التي انما وجدت لاجل خدمة الشعب لا من اجل تدمير ه فاين العقول النيرة والنفوس الطاهرة الداعية الى اصلاح النفس والمجتمع وطرد الفاسدين وتغيير الواقع الحالي الى صلاح وامان وخيرات تعم كل الشعب دون وجود الاصنام ومن يزمر لها
عندما يكون الانسان قادرا على التمييز بين الصح والخطأ فانه دائما ما يكون اقرب الى اتباع النهج او الطريق الصحيح لكي ينجو بنفسه من الوقوع بالشبهات والاخطاء المتكررة ويتبع ذلك الطريق الذي اختاره وفق ادراكات عقله وتفكيره والسير نحو الارتقاء الى تحصين نفسه من الوقوع في الشبهات وهذا بشكل عام لكل من يمتلك العقل والتفكير الصحيح والمنهج القويم في حياته العمليه
وبعد هذه المقدمة البسيطة اود ان اشير الى ان كثير ممن يملك العقل البشري يحاول ان يجمد عقله وفكره ويكون تابع لمن يسير له اعماله ومنهج حياته
ومهما كانت تلك النتائج صحيحه او خاطئه وهنا ينقدح سؤال في الذهن اذا كان جل او اكثر العراقيين يمتلكون العقل ويميزون بين الصح والخطأ فلماذا والحال هذه وصلت الامور الى هذا الحد من التدهور في شتى المجالات
هل انهم يتبعون الخطأ مع علمهم المسبق به وهذا ينافي التفكير الصحيح للعقل
فاية عقول يفكرون بها واية نتائج لافكارهم يتبعونها وهل ان الناس على دين ملوكهم حتى لو كانوا يعبدون الاصنام
والظاهر انه هناك مؤشرات موجودة في الوسط العراقي تؤيد هذا الكلام فنرى المالكي وفي كل ماحصل ويحصل في العراق من ازمات مفتعله من الساسة العراقيين نراه يستجير بمن يعتقد انه هو المخلص والمنقذ والملجأ الامن له ولحكومته ففي كل مرة يقدم القرابين تلو القرابين من الشعب وخيراته الى الاله المنقذ والمخلص وصمام الامان له وهو الاله السيستاني استغفر الله ربي العظيم واتوب اليه من اجل ان يسكت هذا الشعب اما بفتوى او انه لايصرح بشيء والكثير ممن يملكون العقول البهيمية من الناس التي لاتميز بين الضار والنافع فهم على دين ملوكهم عباد الاصنام
وان كثير من الشعب ومع شديد الاسف قد حجم عقله وترك نفسه تسير في بحر من الظلمات والشبهات فاصبحو على دين ملوكهم يعبدون السيستاني من دون الله استغفر الله ربي واتوب اليه ففي كل موقف يكون الشعب هو الضحيه وهو من يدفع الثمن من كرامته وعروبته و ماله وعرضه وكل هذا بمباركة الاله السيستاني الى العابد المطيع نوري المالكي وحكومته الخانعين القابعين تحت ذل العبودية المقيته من اجل فتات الدنيا ومناصبها الزائله التي انما وجدت لاجل خدمة الشعب لا من اجل تدمير ه فاين العقول النيرة والنفوس الطاهرة الداعية الى اصلاح النفس والمجتمع وطرد الفاسدين وتغيير الواقع الحالي الى صلاح وامان وخيرات تعم كل الشعب دون وجود الاصنام ومن يزمر لها