على ذمة التاريخ(السيستاني والمراجع الاربعة متهمون بالابادة الجماعية للشعب العراقي)
--------------------------------------------------------------------------------
كان ولازال الوجود الايراني منذ اقدم الازمان وبالاخص بعد الاحتلال الاميركي الغاشم فقط تطور ذلك الامر ووصل الى سلطة الحكم وبالاخص السنوات الخمس من الحكومات التي ايدتها المرجعية العليا في النجف الاشرف ومنهم (المراجع الاربعة السيد السيستاني والشيخ الفياض والسيد الحكيم والشيخ بشير النجفي).
وهنا ياتي السؤال هل الشعب العراقي منذ دخول قوات الاحتلال والى هذا اليوم في ازدهار وتطور وراحة نفسية ومادية وعلو في الشان الاقليمي وحتى العراقي من حيث المبدا واتباع علماء الدين الذين دائما كانوا مثل ما يعبرون(صمان الامان)الى البلاد فاذا حصل ذلك نقول (الحمد لله)واذا لم يحصل وحصل الضد ؟يعني حصل القتل والتهجير والابادة الجماعية والفساد بكلا نوعية (المالي الاخلاقي)وحتى وصل الامر ان المراة العراقية باتت تبحث عن لقمة العيش وتجوب الشوارع والازقة لكي تاتي بقوت عيالها والسبب؟لان زوجها قتل والسبب؟لان زوجها ذبح والسبب؟لان زوجها فجر في احد الانفجارات وترك العيال ،الله اكبر والمرجعية الرشيدة العليا المتمثلة بالسستاني لايحرك ساكنا ولا ينطق صدقا او يقول كلمة حتى يبرد النار التي في القلب لتلك العوائل باعتباره المرجع الاعلى وصمان الامان لهم .
فاذا نستطيع القول بان الامور التي حصلت من فعل فاعل ومن سكوت متهم ومن تحريض جهات ومن فعل تاسيس دويلات ومن فعل خدمة لبلد الجوار ومن فعل التهريب من النفط ومشتقاته والاموال والاختلاسات، كلها كانتعلى علم ودراية من قبل المرجعية فانها لم تحاسب وحتى لم تصدر بيان يستنكرون فيها الاعمال فماذا يكون الجواب من القاريء اللبيب هل المراجع الاربعة هم لهم الحكم الاول في تلك الامور باعتبارهم هم الذين وجهوا الشعب وقادوا به الى تلك المنزلقات والتي ادت الى الدمار والهلاك والقتل والحرمان .................................................
فتبين ايها القراء بان العالم هو المسؤول الاول والاخر وبعد ذلك نحاسب الجهات المقصرة ويكون الحساب طبعا من قبلهم (أي العلماء)
فالله الله في الايتام
الله الله في النساء
الله الله في الشيوخ
الله الله في الاطفال
والله الله في الشعب الجريح فانكم محاسبون يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ،
اخوكم من قلب العراق الحبيب ومن الذي تحمل الجراحات وعاشها .
--------------------------------------------------------------------------------
كان ولازال الوجود الايراني منذ اقدم الازمان وبالاخص بعد الاحتلال الاميركي الغاشم فقط تطور ذلك الامر ووصل الى سلطة الحكم وبالاخص السنوات الخمس من الحكومات التي ايدتها المرجعية العليا في النجف الاشرف ومنهم (المراجع الاربعة السيد السيستاني والشيخ الفياض والسيد الحكيم والشيخ بشير النجفي).
وهنا ياتي السؤال هل الشعب العراقي منذ دخول قوات الاحتلال والى هذا اليوم في ازدهار وتطور وراحة نفسية ومادية وعلو في الشان الاقليمي وحتى العراقي من حيث المبدا واتباع علماء الدين الذين دائما كانوا مثل ما يعبرون(صمان الامان)الى البلاد فاذا حصل ذلك نقول (الحمد لله)واذا لم يحصل وحصل الضد ؟يعني حصل القتل والتهجير والابادة الجماعية والفساد بكلا نوعية (المالي الاخلاقي)وحتى وصل الامر ان المراة العراقية باتت تبحث عن لقمة العيش وتجوب الشوارع والازقة لكي تاتي بقوت عيالها والسبب؟لان زوجها قتل والسبب؟لان زوجها ذبح والسبب؟لان زوجها فجر في احد الانفجارات وترك العيال ،الله اكبر والمرجعية الرشيدة العليا المتمثلة بالسستاني لايحرك ساكنا ولا ينطق صدقا او يقول كلمة حتى يبرد النار التي في القلب لتلك العوائل باعتباره المرجع الاعلى وصمان الامان لهم .
فاذا نستطيع القول بان الامور التي حصلت من فعل فاعل ومن سكوت متهم ومن تحريض جهات ومن فعل تاسيس دويلات ومن فعل خدمة لبلد الجوار ومن فعل التهريب من النفط ومشتقاته والاموال والاختلاسات، كلها كانتعلى علم ودراية من قبل المرجعية فانها لم تحاسب وحتى لم تصدر بيان يستنكرون فيها الاعمال فماذا يكون الجواب من القاريء اللبيب هل المراجع الاربعة هم لهم الحكم الاول في تلك الامور باعتبارهم هم الذين وجهوا الشعب وقادوا به الى تلك المنزلقات والتي ادت الى الدمار والهلاك والقتل والحرمان .................................................
فتبين ايها القراء بان العالم هو المسؤول الاول والاخر وبعد ذلك نحاسب الجهات المقصرة ويكون الحساب طبعا من قبلهم (أي العلماء)
فالله الله في الايتام
الله الله في النساء
الله الله في الشيوخ
الله الله في الاطفال
والله الله في الشعب الجريح فانكم محاسبون يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ،
اخوكم من قلب العراق الحبيب ومن الذي تحمل الجراحات وعاشها .