ا القاهر New Member 9 ديسمبر 2010 #1 [/url مافائدة غلق الملاهي ومكاتب الزاني السيستاني تفتح ابوابها للمومسات وبنات الليل ؟؟ ما اكثر ماترفع اليوم من شعارات براقة في دولة ابدعت في رفع الشعارات فقط دون تطبيقها ليوهموا بسطاء العقول فيكسبوا تاييدهم كما يقع اليوم فالزمان زمان والرجال رجال والدهر والمكر لاينقطع ابدا ودهاة العصر قد استفادوا من تجارب الاولين فكم من كلمة حق يراد بها باطل اليوم ؟ القانون يرفع شعارا لدولة قد تجردت تماما من أي قانون وديمقراطية ترفع في دولة بعيدة كل البعد عن تطبيقها وشعار جديد يظهر اليوم (إغلاق محلات بيع الخمور والملاهي الليلية في بغداد) يرفعه مرجع يقدس الزاني السيستاني ويعبد أفعاله وترتفع معه الأصوات وتزداد المطالبة بإغلاق هذه الأماكن التي تسبب الخطر على الدين والمذهب وفي نفس الوقت نرى بيوت الدعارة قد انتشرت في جميع مكاتب الزاني السيستاني وفي حوزته النسوية التي فتحها وكلاؤه الزناة في جميع المحافظات العراقية ففاحت منها رائحة الفسق والفجور حتى أصبحت وكرا للعاهرات وبنات الليل فأين تلك الأصوات التي ارتفعت اليوم من تلك الفضائح التي ظهرت وبانت للجميع منها فضيحة الناجي مناف الوكيل العام في العمارة الذي ذاع صيته وظهرت فضائحه بالصوت والصورة حتى أصبح عنوان لجميع المواقع فأصبح دنجوان عصره في الزنا وهتك الأعراض وأصبح كالممثل السينمائي في الشهرة فلماذا لم ترتفع الأصوات ؟ وتنادي برجم هذا الزاني وتطبيق القصاص عليه ؟؟لماذا السكوت على فضائح السيستاني ؟ هذا الرجل الذي أساء للإسلام والمذهب وللأخلاق العربية وكان سببا مأساويا لما يحدث في واقع الحياة السياسية العراقية فنشر الفساد من أوسع الأبواب وساند السراق من كل الجهات وأجلسهم على تلك الكراسي التي طالما حلموا بها . فيامن تنادون اليوم بإغلاق الملاهي والنوادي الليلية عليكم المطالبة بإغلاق حوزة الزاني السيستاني في النجف ومكاتبه في باقي المحافظات من اجل مصلحة الإسلام أولا ومصلحة المسلمين ثانيا فما فائدة غلق الملاهي ومكاتب الزاني تفتح أبوابها للمومسات وبنات الليل العاهرات مع الوكلاء الزناة من أتباع السيستاني أبو كرون .
[/url مافائدة غلق الملاهي ومكاتب الزاني السيستاني تفتح ابوابها للمومسات وبنات الليل ؟؟ ما اكثر ماترفع اليوم من شعارات براقة في دولة ابدعت في رفع الشعارات فقط دون تطبيقها ليوهموا بسطاء العقول فيكسبوا تاييدهم كما يقع اليوم فالزمان زمان والرجال رجال والدهر والمكر لاينقطع ابدا ودهاة العصر قد استفادوا من تجارب الاولين فكم من كلمة حق يراد بها باطل اليوم ؟ القانون يرفع شعارا لدولة قد تجردت تماما من أي قانون وديمقراطية ترفع في دولة بعيدة كل البعد عن تطبيقها وشعار جديد يظهر اليوم (إغلاق محلات بيع الخمور والملاهي الليلية في بغداد) يرفعه مرجع يقدس الزاني السيستاني ويعبد أفعاله وترتفع معه الأصوات وتزداد المطالبة بإغلاق هذه الأماكن التي تسبب الخطر على الدين والمذهب وفي نفس الوقت نرى بيوت الدعارة قد انتشرت في جميع مكاتب الزاني السيستاني وفي حوزته النسوية التي فتحها وكلاؤه الزناة في جميع المحافظات العراقية ففاحت منها رائحة الفسق والفجور حتى أصبحت وكرا للعاهرات وبنات الليل فأين تلك الأصوات التي ارتفعت اليوم من تلك الفضائح التي ظهرت وبانت للجميع منها فضيحة الناجي مناف الوكيل العام في العمارة الذي ذاع صيته وظهرت فضائحه بالصوت والصورة حتى أصبح عنوان لجميع المواقع فأصبح دنجوان عصره في الزنا وهتك الأعراض وأصبح كالممثل السينمائي في الشهرة فلماذا لم ترتفع الأصوات ؟ وتنادي برجم هذا الزاني وتطبيق القصاص عليه ؟؟لماذا السكوت على فضائح السيستاني ؟ هذا الرجل الذي أساء للإسلام والمذهب وللأخلاق العربية وكان سببا مأساويا لما يحدث في واقع الحياة السياسية العراقية فنشر الفساد من أوسع الأبواب وساند السراق من كل الجهات وأجلسهم على تلك الكراسي التي طالما حلموا بها . فيامن تنادون اليوم بإغلاق الملاهي والنوادي الليلية عليكم المطالبة بإغلاق حوزة الزاني السيستاني في النجف ومكاتبه في باقي المحافظات من اجل مصلحة الإسلام أولا ومصلحة المسلمين ثانيا فما فائدة غلق الملاهي ومكاتب الزاني تفتح أبوابها للمومسات وبنات الليل العاهرات مع الوكلاء الزناة من أتباع السيستاني أبو كرون .
[/url