منطقة بيوغلو في إسطنبول
تقع منطقة بيوغلو في القسم الأوروبي من إسطنبول
يحدها من الطرف الشمالي الغربي "كاغيتهانه" ومنطقة شيشلي من شمالها، كما من جهة الشرق يحدها مضيق البوسفور ومنطقة بيشكتاش، وأخيراً القرن الذهبي من الطرف الجنوبي الغربي.
تبلغ مساحة بيوغلو في إسطنبول 8.67 كيلو متراً مربعاً
يصل عدد سكان منطقة بيوغلو حوالي 400 ألف نسمة
كما يقطنها آلاف الأجانب من مختلف دول العالم
ويتواجد في المنطقة عشرات الآلاف من السياح يومياً، حيث تعتبر منطقة مكتظة بالسكان بشكل كبير.
كانت المنطقة منذ القدم مركزاً حيوياً، وتعتبر المقر الرئيسي لسفارات الدول الأجنبية والممثليات الخاصة بهم، وهي تعتبر مركز إسطنبول القديمة وأكثر أحياءها شهرة.
لشارع الاستقلال داخل منطقة بيوغلو أهمية خاصة، نظراً لأنه كان الممر الرئيسي للجيش العثماني الفاتح، وكذلك للجيش التركي في معارك التحرير التي خاضها الأتراك إبان تشكيل الجمهورية التركية، أما اليوم فشارع الاستقلال هو من أهم المراكز التسوقية في إسطنبول.
كما أنّ منطقة تقسيم داخل بيوغلو تعتبر من أهم المناطق السياحية والحيوية في إسطنبول، وهي منطقة معروفة عالمياً وليس فقط تركياً، ولها تاريخ حافل وحضور لافت في جميع الأحداث التاريخية التي مرت بإسطنبول وغيرت من تاريخها على مر العصور.
تقع منطقة بيوغلو في القسم الأوروبي من إسطنبول
يحدها من الطرف الشمالي الغربي "كاغيتهانه" ومنطقة شيشلي من شمالها، كما من جهة الشرق يحدها مضيق البوسفور ومنطقة بيشكتاش، وأخيراً القرن الذهبي من الطرف الجنوبي الغربي.
تبلغ مساحة بيوغلو في إسطنبول 8.67 كيلو متراً مربعاً
يصل عدد سكان منطقة بيوغلو حوالي 400 ألف نسمة
كما يقطنها آلاف الأجانب من مختلف دول العالم
ويتواجد في المنطقة عشرات الآلاف من السياح يومياً، حيث تعتبر منطقة مكتظة بالسكان بشكل كبير.
كانت المنطقة منذ القدم مركزاً حيوياً، وتعتبر المقر الرئيسي لسفارات الدول الأجنبية والممثليات الخاصة بهم، وهي تعتبر مركز إسطنبول القديمة وأكثر أحياءها شهرة.
لشارع الاستقلال داخل منطقة بيوغلو أهمية خاصة، نظراً لأنه كان الممر الرئيسي للجيش العثماني الفاتح، وكذلك للجيش التركي في معارك التحرير التي خاضها الأتراك إبان تشكيل الجمهورية التركية، أما اليوم فشارع الاستقلال هو من أهم المراكز التسوقية في إسطنبول.
كما أنّ منطقة تقسيم داخل بيوغلو تعتبر من أهم المناطق السياحية والحيوية في إسطنبول، وهي منطقة معروفة عالمياً وليس فقط تركياً، ولها تاريخ حافل وحضور لافت في جميع الأحداث التاريخية التي مرت بإسطنبول وغيرت من تاريخها على مر العصور.