رايات مصرية
Member
فيلم الرعب Umma (2022)، من إخراج: إريس كي. شيم (مخرج)، وتأليف: إريس كي. شيم (مؤلف)، وبطولة: ساندرا أوه، و ديرموت مولروني، و أوديا راش، و فايفل ستيوارت، و توم ياي، و ميوها الانا لي.
قصة فيلم Umma (أمي)، تعيش أماندا حياة هادئة رفقة ابنتها في مزرعة بأمريكا، ولكن مع وصول الأخبار بوفاة والدتها، تصاب أماندا بالذعر من فكرة تحولها تدريجيًا إلى والدتها.
يُصنف فيلم Umma ضمن افلام رعب ودراما وغموض
أماندا (ساندرا أوه) تعيش مع إبنتها غريس (فيفل ستيوارت) من زوج أميركي في أميركا لوحدهما، وتعتمدان على بيع منتج العسل لتأمين مورد يعيلهما، فجأة يصل رجل إلى منزلهما يتبيّن أنه عم الأم ومعه صندوق صغير يحتوي على رماد والدتها التي توفيت في كوريا ولم تتمكن أماندا من حضور التشييع، وإذا بشبح الأم يحضر بقوة في بيت أماندا - بديلاً لـ سو هيون إسمها الكوري - كيو فيلم - وتبدأ المواجهة بينهما حول لماذا لم تقم سو بواجبها وأنها الآن تريد منها أن تشيّع رمادها تعويضاً عن تقصيرها السابق، ولأول مرة تكتشف الإبنة غريس خصوصية وتفاصيل أصل والدتها وتأثيره على حياتها، وبعد نقاش تقرران دفن الرماد في حديقة المنزل، لكن شبح الراحلة يرفض التشييع الشكلي وتريد إحتفالية تقليدية كورية.
ولا تجد أماندا مفرّاً من التصالح مع والدتها وتقيم لها التشييع الذي طلبته، وكان هذا فاتحة فرج على علاقتها بإبنتها فسمحت لها أخيراً بالسفر لمتابعة الدراسة الجامعية في ولاية أخرى، وقام بمساعدتها صديق العائلة داني (ديرموت ميلروني) الذي يسوّق العسل الخاص بها، وتعود بطريقة أو بأخرى إلى حياتها الطبيعية.
قصة فيلم Umma (أمي)، تعيش أماندا حياة هادئة رفقة ابنتها في مزرعة بأمريكا، ولكن مع وصول الأخبار بوفاة والدتها، تصاب أماندا بالذعر من فكرة تحولها تدريجيًا إلى والدتها.
يُصنف فيلم Umma ضمن افلام رعب ودراما وغموض
أماندا (ساندرا أوه) تعيش مع إبنتها غريس (فيفل ستيوارت) من زوج أميركي في أميركا لوحدهما، وتعتمدان على بيع منتج العسل لتأمين مورد يعيلهما، فجأة يصل رجل إلى منزلهما يتبيّن أنه عم الأم ومعه صندوق صغير يحتوي على رماد والدتها التي توفيت في كوريا ولم تتمكن أماندا من حضور التشييع، وإذا بشبح الأم يحضر بقوة في بيت أماندا - بديلاً لـ سو هيون إسمها الكوري - كيو فيلم - وتبدأ المواجهة بينهما حول لماذا لم تقم سو بواجبها وأنها الآن تريد منها أن تشيّع رمادها تعويضاً عن تقصيرها السابق، ولأول مرة تكتشف الإبنة غريس خصوصية وتفاصيل أصل والدتها وتأثيره على حياتها، وبعد نقاش تقرران دفن الرماد في حديقة المنزل، لكن شبح الراحلة يرفض التشييع الشكلي وتريد إحتفالية تقليدية كورية.
ولا تجد أماندا مفرّاً من التصالح مع والدتها وتقيم لها التشييع الذي طلبته، وكان هذا فاتحة فرج على علاقتها بإبنتها فسمحت لها أخيراً بالسفر لمتابعة الدراسة الجامعية في ولاية أخرى، وقام بمساعدتها صديق العائلة داني (ديرموت ميلروني) الذي يسوّق العسل الخاص بها، وتعود بطريقة أو بأخرى إلى حياتها الطبيعية.